مستشفى الفيتنامية مزرعة
انا فتاة خجولة و كنت هكذا في الجامعة ايضا بينما الفتيات يحكون عن مغامراتهم و عملهم نيك حار مع شباب الجامعة المثيرين كنت اسمع فقط و لم اجرب و كنت اراقب سمير الذي كان شابا تموت عليه الفتيات و كانت تسمع ما يفعله بالفتيات و ارادت ان تجرب هذا ايضا في هذا اليوم كانت في منزلها الذي انتقلت له منذ اسبوع و كان بجانب منزل سمير و فجأة سمعت جرس الباب عندما فتحت و لدهشتها و جدته على الباب و قال لها لقد رأيت امك تخرج و علمت انك في البيت وحدك فجأت لاسليك ثم قالت له ان يدخل بعدها جلسو على الكنبة امام التلفاز و كان الصمت قاتما و تسمع اصوات تنفسه فقط و هذا جعلها ساخنة جدا ثم فجاة رفع ذقنها حتى اصبح و جهها يواجهه ثم اقترل منها و بدأ يقبلها ببطئ و بحرارة و كانت تحس بلسانه يلحس شفتيها يطريقة سكسية و ساخن جعلت كسها يتبلل و يصبح نار و قال لها لقد سمعت من صديقتك انك تريدين ان تجربي و انا ايضا اريد ان اجرب فتاة خجولة مثلك ثم قلع لها ملابسها و عراها ثم بدأ يقبل عنقها و يرضعه و في نفس الوقت يدعك بزازها و يحرك اصابعه ببطأ على حلماتها الوردية ثم بعدها نزل الى ان وصل الى كسها الممحون و فارق كسها ثم بدأ يرضعها و يلحس شفراتها حتى يجعلها يجلب لها ظهرها من اللذة و يسمع تغنيجها الممحون ثم بعدها وقف امامها و قال لها ارضعيني حبيبتي يالاه كانت خجلة بالاول لاكن بعدين لما مسكته بيدها اصبحت تريده بلهفة ادخلته الى فمها و بدأ ت ترضع و تدعكه بيدها في نفس الوقت بسرعة كبيرة ثم جلس و ادخلت زبه من جديد الى فمها و بدأ تنيك به فمها حتى تبلل ثم فارق مؤخرتها و نيك طيزها حتى اصبحت تصرخ كان اول مرة لها في طيزها ة اعجبه شعور ثقبتها تتوسع مع زبه لاول مرة اااي ااااه اااه ثم نيكها في كسها الحلو بعدها ادخلت زبه الى فمها و بدات ترضعه الى ان انزل بداخل فمها و بلعته اممم .